محمد علاّم (ملحن) :

يدرّس الموسيقى بالمعاهد الثانوية. له في رصيده عديد الأعمال الناجحة حصل من خلالها على عديد التتويجات في هذا المهرجان : جائزة النقاد سنة 1996 عن أغنية صرخة التي أدّاها صابر الرباعي، أفضل لحن عن أغنية الحيارى التي أدتها سهام قريرة سنة 1997. كما حصل على جائزة الميكرفون الذهبي في مهرجان الأغنية العربية عن أغنية سراب التي أداها محمد الجبالي. له تجربة في تلحين الابتهالات للإذاعة الوطنية سنة 2001. مؤلف موسيقى عديد التظاهرات الكبرى ببلادنا : قمة مجتمع المعلومات،بطولة إفريقيا لكرة اليد.وقدم ألحانه إلى أصوات أخرى :الشاذلي الحاجي، نوال غشام، منية البجاوي.

أحمد حمزة (مطرب) :

 ينتمي إلى الجيل الذي عاصر جيل عمالقة الأغنية التونسية. كان أصغر عضو في لجنة تحكيم الدورة الأولى للمهرجان سنة 1987. وشارك في بعض الدورات الأخرى من خلال ألحانه ضمن مسابقات المهرجان خاصة مع المطرب رياض بوراوي. في رصيده مايزيد عن 700 أغنية منها بعض الأغاني التي حققت نجاحا عربيا كبيرا : جاري يا حمودة، شهلولة ... التي أداها عدد كبير من المطربين من تونس وخارجها. من أجمل ذكرياته مشاركته عبدالحليم حافظ في إحدى حفلاته سنة 1974.

الأزهر شعير (ملحن) :

 من مواليد 12 ديسمبر 1968، ينشط في الساحة الفنية منذ 1986. قدم ألحانه لأغلب المطربين والمطربات : سنيا مبارك، نوال غشام، نجاة عطية، علياء بلعيد، لمياء الرياحي، نورة أمين، عواطف عطية، صلاح مصباح، الشاذلي الحاجي، فيصل الرياحي، فؤاد بالشيخ، خالد علية. وبعض الأصوات العربية : عمر العبداللات، طلال سلامة. متحصل على عديد الجوائز : الجائزة الأولى في مسابقة الأغنية الوطنية سنة 2003، الجائزة الأولى في مهرجان الأغنية العربية بالمغرب سنة 2004، الجائزة الكبرى لمهرجان الموسيقى التونسية سنة 2006 رفقة فؤاد بالشيخ.

الهادي السنوسي (إعلامي) :

 أصيل منطقة جمنة من ولاية قبلي، درس بالمدرسة الوطنية للإدارة بالتوازي مع كلية الحقوق. من أبرز محطاته الصحفية : جريدة Le Sport ، البيان، الأيام، الإعلان، ويرأس تحري الأسبوع المصور منذ سنة 1992. وسبق أن نشط ضمن الهيئة المديرة للمهرجان سنة 2001.

جمال الصليعي (شاعر) :

من مواليد 25 نوفمبر 1955 بمدينة دوز، عرف  في مختلف المنتديات الشعرية والثقافية في تونس منذ بداية الثمانيات، ألقى شعره في تونس وخارجها : اليمن والعراق، وله قرّاء ومتابعون من مختلف الأقطار العربية. له مجموعة منشورة وهي عبارة عن قصيد مطول بعنوان "وادي النمل" سنة 1988. وبقدر قوة شعره في المبنى والمعنى فان قوته كشاعر تظهر أيضا في إلقائه لقصائده  حيث يتمتع بصوت جهوري وقوة في اللفظ تجعل معانيه تتجلى بقوة قلما  تمتع بها شاعرعلى الأقل فيما نسمع الآن  من شعر.

محجوب العياري (شاعر) :

شاعر وروائي أصدر خمس مجموعات شعرية آخرها مجموعة الطفل وأولها تداعيات. متحصل على الجائزة الأولى في مهرجان الموسيقى التونسية سنة 2000 بأغنية شوق. تعامل مع عديد الأصوات والملحنين : سنيا بن عبد الله ، عبير النصراوي ، سمير العقربي و خالد سلامة.